Getting My محاضرات الشيخ الحويني To Work
Getting My محاضرات الشيخ الحويني To Work
Blog Article
عقب سيطرة الجيش على القصر الجمهوري في الخرطوم، قوات الدعم السريع تسيطر على منطقة المالحة غربي السودان
عن أحداث الساحل السوري: "إنما البلد قنبلة موقوتة دون عداد واضح"
كما تتلمذ الحويني في الجامع الأزهر لجماعة من أساتذة العلوم الشرعية المختلفة وكان منهم: الدكتور موسى شاهين لاشين والذي كان رئيسًا لقسم الحديث في كلية أصول الدين جامعة الأزهر آنذاك.
في أواخر عامه الأخير من المرحلة الثانوية، سافر الحويني إلى القاهرة للمذاكرة عند أخيه، وهناك بدأ يحضر خطب الجمعة للشيخ عبد الحميد كشك في مسجد "عين الحياة".
درس الشيخ أبي إسحاق على الشيخ الألباني رحمه الله من خلال كتبه ونهل من علومها .
وفي أحد الأيام، عقب عودته من الصلاة، وقع بصره على كتاب يباع على الرصيف بعنوان "صفة صلاة النبي ﷺ من التكبير إلى التسليم كأنك تراها" للشيخ محمد ناصر الدين الألباني، ورغم اهتمامه بمحتوى الكتاب، إلا أنه تردد في شرائه بسبب سعره المرتفع، لكنه عثر لاحقا على نسخة مختصرة منه، فاقتناه.
هذا الموقف يتسق مع فتاواه السابقة، حيث أفتى سابقًا بضرورة دفن المتوفى في مكان وفاته. وحتى الآن، لم تظهر أي معلومات click here عن طلب من أسرته لنقل جثمانه إلى مصر أو موقف رسمي من السلطات المصرية بشأن هذا الأمر.
ولاحظ الحويني أن الألباني يستخدم مصطلحات مختلفة في الحكم على الأحاديث، مثل "ضعيف" و"منكر" و"باطل"، فشعر بحاجة لفهم الفروق بينها، وسأل الشيخ المطيعي عن ذلك، فدله على كتابه "تحت راية السنة: تبسيط علوم الحديث"، الذي فتح له بابا جديدا في معرفة أصول علم الحديث وأمهات الكتب فيه.
الآغاخان أوصى بدفنه في مصر، بينما كان الحويني يرى أن يُدفن المتوفى حيث مات، مما يفسر دفنه في قطر.
إذا أعجبك محتوى موقعنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد الموقع السريع ليصلك جديد الموقع أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...
وأحدث هذا الاكتشاف هزة فكرية لديه، أثرت حتى على استماعه لخطب الشيخ كشك، إذ أصبح يشكك في كل حديث يسمعه.
كما قام بتحقيق وشرح عدد من كتب التراث منها البعث لعبد الله بن أبي داود وفضائل فاطمة رضي الله عنها لابن شاهين والأحاديث القدسية الأربعينية لملا علي القاري
ويحكي بعض أقاربه أنه كان يعمل في متجر للبقالة أثناء دراسته، وكان مهتما كثيرا بقراءة كتب الشيخ الألباني.
تفاعل روّاد مواقع التواصل الاجتماعي مع خبر رحيل الداعية المصري حجازي محمد يوسف شريف الشهير بـ "أبو إسحاق الحويني".